يمكن تسميته أيضا بنهائي الغياب،فالريال وعشاقه ينتظران هذا النهائي منذ سنة 2002،حيث فازوا بتلك الكأس بعد هدف خرافي لن ينساه كل عاشق ومحب لمدريد للأسطورة الفرنسية الحية زيدان،أما بالنسبة للأتليتي فقد شق طريقه للنهائي بعد غياب دام قرابة 40 عاما،فالروخي بلانكوس المنتشي بتحقيقه لقب الليغا العاشر على حساب برشلونة و في الكامب نو لن يكون بطبيعة الحال لقمة صائغة لأي كان،أما الملكي المدريدي فلا يعترف بكل هذه التفاصيل ولن يرحم كل من حاول الوقوف في طريق تحقيقه العاشرة،خصوصا مع جاهزية كرستيانو رونالدو أفضل لاعب في العالم التامة لخوض هذه المباراة الملحمية التي لاتقبل القسمة على أكثر من واحد.
عموما فهو نهائي سيسمتع به كل عشاق الساحرة المستديرة بمختلف أعمارهم وانتمآتهم.
0 التعليقات :
إرسال تعليق